التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تورات الاوعي العربية

الدول العربية في مشرحة اسرائيل ..جتات هامدة علئ طاولة التشريح بمساعدة امريكية روسية اوروبية ..تدمير العمران وتقتيل لبعضهم البعض ونشر الكراهية ما بينهم رغم انهم مسلمين اخوة ودينهم يحتهم علئ بدل الجهود وفرض الاخوة ما بين المسلمين كاحد البنيان ان تداعئ او اصاب بالحمئ تضامن معه كل الجسد..كل ما يجري كان من اخطاء الماضي وارت تم توريته للبعض ومنهم من كان سببا لكل هده الاحوال التي تدمي القلوب من اسبابها انعدام العدل واستمرار تكميم الافواه وغياب وسيلة ما فاتئة الانضمة نفسها تكافح من اجلها بعد الاستقلال وهي الديمقراطية التي ركب عليها كل رئاسية وملكيات عربية وجعلت من الشعوب قطيع من البهائم تساق حسب هواها وتستغلها كل مرة ان احست بخطر يهدد عروشها ولو كان من اخوته او من جلدته او من دين واحد هكدا تساق.. ومن هولائ الحكام من جعل من الشعب والوطن كحديقة له ويستتمر في فقر الفقراء ولا حولا ولاقوة لهم الا الاستسلام والخضوع ان تارو واعلنو مطالبهم تم قمعهم واتهامهم بكل انواع التطرف والمؤامرة الخارجية وقد يصل الامر الئ تصفية البعض والبعض الاخر وراء القضبان وان نجحو في تورتهم يكونون ضحية لكل انواع التدخلات الخارجية او القبلية وتسقط كل انواع التحرر من الطغيان وتصبح كارتة علئ الجميع وهنا يصبح الوطن في مهب الريح وكدلك يصبح المواطن يحن الئ ايامه التي كانت بدون حرية ولكن علئ الاقل كانت في امن وطمانين.
الشعوب العربية ان ارادت اعلان التورات فلتعلن تورة في العلم والمعرفة وكدلك تطوير الدات ومعرفة الحقوق ومالها وماعليها وكدلك تورة علئ كل ما يمكن اخلال اللحمة بين الشعب وهي التطرف في كل انواعه والقبلية المميتة .....(سعدان)

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مختصر تفسير الحزب الأول... سورة البقرة الجزء الأول

الجزء الأول من القران: هذا الجزء مكون من ثمانية أرباع: - ربع الحزب الأول: يتكلم عن أصناف الناس وكأننا نستعرض الأصناف الموجودة على هذه الأرض والتي سيكلف أحدها بالإستخلاف. - الربع الثاني: أول تجربة إستخلاف على الأرض: آدم عليه السلام. - الربع الثالث إلى السابع: أمة استخلفها الله على هذه الأرض لمدة طويلة وفشلت في المهمة، بنو إسرائيل.  - الربع الثامن والأخير: تجربة سيدنا إبراهيم عليه السلام الناجحة في الإستخلاف.  تجربة سيدنا آدم تجربة تمهيدية تعليمية، وكانت المواجهة بين إبليس وسيدنا آدم عليه السلام لإعلان بداية مسؤولية سيدنا آدم وذريته عن الأرض. ثم بنو إسرائيل: نموذج فاشل، فهم أناس حملوا المسؤولية وفشلوا، وتستمر السورة في ذكر أخطائهم لا لشتمهم ولكن ليقال للأمة التي ستستخلف: تنبهي من الوقوع في الأخطاء التي وقعت فيها الأمة التي قد سبقت في الاستخلاف! وآخر ربع يضرب الله به المثل بالتجربة الناجحة لشخص جعله الله خليفة في الأرض وهو سيدنا إبراهيم عليه السلام. ويكون الترتيب هذا منطقياً، فبدأَ بآدم التجربة الأولى وختم بالتجربة الناجحة لرفع المعنويات وبينهم التجربة الفاشلة، للت
"ميسرة المطغريّ" (أو المدغريّ) بطلٌ أمازيغيٌّ، رفض الانصياع للعرب الفاتحين، ما جعلهم يصفونه في كتب تاريخهم بالحقير، والخفير، والفقير، والسقّاء. ولربّما ترجع هذه الألقاب إلى كون "ميسرة" ينحدر من عائلةٍ فقيرةٍ، وأنّ أباه، أو هو نفسه كان سقّاءً يبيع الماء في الأسواق (E. L?vi-Proven?al). وقد أجمع أكثر المؤرّخين (العرب طبعاً) على تلقيب ميسرة بـ "الحقير"، على الرغم من أنّه لم يكن في حياته حقيراً؛ فقد كان ـ كما يقول ابن خلدون ـ شيخ قبيلته والمقدّم فيها؛ وكان من خوارج المغرب الصفريّة، من مدغرة أو (مطغرة)، وهي بطنٌ من زناتة. كما كان من أتباع المهلّب بن أبي صفرة (أو من أتباع زياد بن أبي صفرة). وفي العودة إلى الوقائع التاريخيّة، نجد أنّ الظلم الأمويّ كان من الأسباب المهمّة في بحث المسلمين عموماً عن أفكارٍ ثوريّةٍ تُشرّع لهم مواجهة الظّلم والتعصّب القوميّ والقبائليّ، وهو ما تُظهره تجربة البربر في الغرب، حين مالوا إلى الفكر الخارجيّ، بعد معاناةٍ طويلةٍ مع السلطة الأمويّة، وبعد الإجحاف الذي طالهم، إثر دورهم الرئيسيّ في فتح الأندلس، وفي تثبيت