التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يونيو ٢٢, ٢٠١٤

خطبة سيد الخلق حبيبنا و رسولنا سيدنا محمد صل الله عليه و سلم في استقبال شهر رمضان المبارك.

رمضان كريم لكم جميعا...كل المسلمين اينما كنتم في بقاع العالم، تحية مودة و تقدير لأمة سيدنا محمد الحبيب المصطفى صل الله عليه و سلم اتقاسم معكم بكل سرور كالعادة ..... خطبة سيد الخلق حبيبنا و رسولنا سيدنا محمد صل الله عليه و سلم في استقبال شهر رمضان المبارك. خطبة تقشعر لها الأبدان لما فيها من رحمة و مغفرة في هذا الشهر العظيم....الحمد لله على نعمة الإيمان، الحمد لله على نعمة الاسلام ، الحمد لله الذي جعلنا من أمة سيدنا محمد الحبيب المصطفى صل الله عليه و سلم: أيها الناس، انه قد أقبل اليكم شهر الله بالبركة والرحمة والمغفرة، شهر هو عند الله أفضل الشهور وأيامه افضل الايام ولياليه أفضل الليالي، وساعاته أفضل الساعات، دعيتم فيه الى ضيافة الله وجعلتم فيه من أهل الكرامة، أنفاسكم فيه تسبيح، ونومكم فيه عبادة، وعملكم فيه مقبول، ودعائكم فيه مستجاب، فأسألوا الله ربكم بنيات صادقة وقلوب طاهرة ان يوفقكم لصيامه وتلاوة كتابه، فإن الشقي من حرم غفران الله في هذا الشهر العظيم، واذكروا بجوعكم وعطشكم فيه جوع يوم القيامة وعطشه، وتصدقوا على فقرائكم ومساكينكم، ووقروا كباركم وارحموا صغاركم، وصلوا ارحامكم واحف

بمناسبة الذكري 16 لإغتيال المناضل الأمازيغي معطوب لوناس هذه قراءة في سيرته الذاتية «المتمرد» معطوب لونيس في 25 يونيو 1998، على الطريق المؤدية إلى قرية تاوريرت ن موسى قرب تيزي وزو، كانت اللحظة الأخيرة في حياةالمناضل الأمازيغي الكبير “معتوب لوناس” الذي اغتالته أياد قذرة لا تؤمن بالتعدد والاختلاف، بل بالفكر الأحادي والمطلق والتعصب الديني.

بمناسبة الذكري 16 لإغتيال المناضل الأمازيغي معطوب لوناس هذه قراءة في سيرته الذاتية «المتمرد» معطوب لونيس في 25 يونيو 1998، على الطريق المؤدية إلى قرية تاوريرت ن موسى قرب تيزي وزو، كانت اللحظة الأخيرة في حياةالمناضل الأمازيغي الكبير “معتوب لوناس” الذي اغتالته أياد قذرة لا تؤمن بالتعدد والاختلاف، بل بالفكر الأحادي والمطلق والتعصب الديني. في هذا اليوم فقدت الحركة الأمازيغية أحد أبرز مناضليها الأوفياء للقضية الأمازيغية، اتخذ من الأغنية الملتزمة والشعر الهادف أداة للدفاع عن الهوية والثقافة الأمازيغية، ناضل من أجلها لأنه لا يملك شيئا غيرها، موته أسعد الكثير من الاسلامويين والنظام العسكري الجزائري، لأنه كان الشرارة التي تحرك كل مدافع عن القضية الأمازيغية، تأثر كثيرا بالربيع الأمازيغي ـ “تافسوت إيمازيغن” ـ، غنى في هذه المناسبة ضد الإرهاب وعن اغتيال المثقفين من لدن المتطرفين الدينيين وعن قمع السلطة العسكرية للأصوات الحرة المدافعة عن جذورها وقضيتها المشروعة، تمرد لوناس على الواقع الذي يحرم فيه الإنسان من التعبير عن آلامه وعن لغته وثقافته، وكانت ثقافة القمع هي السائدة، وكان كتابه «المتمرد» و