إختلفت القناعات وأعيد الملف الثقيل إلى المربع الأول، ضمن المائدة المستديرة حول موضوع الحرب الكيماوية ضد الريف وعواقبها على صحة المواطنين، من خلال المناداة إلى توحيد الجهود في إطار تضمين الملف الخاص بأسلحة الدمار الشامل التي قصف بها الريف وفق التدخل الصارم للدكتور ميمون الشرقي الذي أوصى بعدم الحديدث عن الغازات السامة بما أن الأمر يتعلق بما هو "شيميك"، وهي المائدة التي نظمتها كل من جريدة العالم الأمازيغي وجمعية أمزيان بالتنسيق مع منظمة التجمع العالمي الأمازيغي، وكان على رأس المؤطرين كل من الأستاذ رشيد الرخا رئيس التجمع العالمي الأمازيغي – الدكتور ميمون الشرقي الرئيس الشرفي لذات المنظمة – الدكتور أحمد الحمداوي عن مجموعة البحت حول الحرب الكيماوية ضد الريف – الأستاذ محمد الشامي مفكر أمازيغي و الأستاذ سمير المرابط ناشط حقوقي أمازيغي . الأساتذة المؤطرون للمائدة المستديرة بقاعة المركب الثقافي للناظور، كشفوا كل من جهته على خطورة الملف وعلاقته التجاذبية مع الدولة المغربية التي تم خلال الندوة الإشارة إليها كشريك رئيسي في الحرب الكيماوية ضد الريف من خلال توظيف كتيبة المرتزقة من المضل
اقلام حرة:صفحة سعدان بلكانون. AQLAM HOURRA.SAADAN BLKANON