التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يونيو ٢٩, ٢٠١٤

أردوغان: كنت خادما للشعب ولم أكن يوما سيدا عليه

أردوغان: كنت خادما للشعب ولم أكن يوما سيدا عليه قال رئيس الوزراء التركي "رجب طيب أردوغان": إن "السياسة هي فن إدارة الشعوب"، مضيفا "لقد خدمت الشعب التركي من عمر 18 حتى وصلت الـ60 بمنطق الخادم، ولم أكن يوما سيدا عليه". جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها رئيس الحكومة التركية، مساء اليوم السبت، عقب مشاركته في إفطار نظمته بلدية ولاية "صامصون" شمال تركيا، والتي أوضح فيها أن"خدمة الشعب كانت بمثابة القوة الت ي تميزنا وتفوقنا بها على الآخرين، لأن خدمة الخلق من خدمة الحق، وبخدمتنا لشعبنا تحققت لنا البركة في كل شيء". وقال "تركيا بصدد دخول عهد جديد من خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة التي سيختار فيها الشعب ولأول مرة في تاريخ البلاد رئيسه عبر انتخابات حرة مباشرة"، مشيرا إلى أن "العدالة والتنمية" سيؤكد خلال تلك الانتخابات مدى حجم الفروق الكائنة بينه وبين الأحزاب الأخرى، كما "حدث وأن أثبتنا ذلك في الانتخابات المحلية الماضية". وأضاف قائلا "والانتخابات الرئاسية المقبلة ليست امتدادا للانتخابات المحلية الماضية فحسب، وإنم

أردوغان: كنت خادما للشعب ولم أكن يوما سيدا عليه

أردوغان: كنت خادما للشعب ولم أكن يوما سيدا عليه قال رئيس الوزراء التركي "رجب طيب أردوغان": إن "السياسة هي فن إدارة الشعوب"، مضيفا "لقد خدمت الشعب التركي من عمر 18 حتى وصلت الـ60 بمنطق الخادم، ولم أكن يوما سيدا عليه". جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها رئيس الحكومة التركية، مساء اليوم السبت، عقب مشاركته في إفطار نظمته بلدية ولاية "صامصون" شمال تركيا، والتي أوضح فيها أن"خدمة الشعب كانت بمثابة القوة الت ي تميزنا وتفوقنا بها على الآخرين، لأن خدمة الخلق من خدمة الحق، وبخدمتنا لشعبنا تحققت لنا البركة في كل شيء". وقال "تركيا بصدد دخول عهد جديد من خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة التي سيختار فيها الشعب ولأول مرة في تاريخ البلاد رئيسه عبر انتخابات حرة مباشرة"، مشيرا إلى أن "العدالة والتنمية" سيؤكد خلال تلك الانتخابات مدى حجم الفروق الكائنة بينه وبين الأحزاب الأخرى، كما "حدث وأن أثبتنا ذلك في الانتخابات المحلية الماضية". وأضاف قائلا "والانتخابات الرئاسية المقبلة ليست امتدادا للانتخابات المحلية الماضية فحسب، وإنما ست

القضية الأمازيغية بين نزعتين استئصاليتين -النزعة الاسلاموية/النزعة العروبية

بقلم: وكيم الزياني  قد لا يختلف الاثنان على أن القضية الأمازيغية لها عمق ثقافي وتاريخي غابر, العمق الذي يعود إلى العصور حتى ما قبل التاريخ, حيث يؤرخ الباحثين في هذا المجال للتواجد الأمازيغي في شمال افريقيا الى أزيد منذ 5000 سنة قبل الآن, أي 3000 سنة قبل الميلاد, ويذهب ابن خلدون في كتابه العبر نفس الشيء حيث يقول ان الامازي غ او ما يطلق عليه هو البربر كانوا يقطنون في شمال افريقيا منذ أن عرف التاريخ نفسه, وهذا يعني عند المؤرخين بداية المرحلة التاريخية التي يتوفرون فيها على الدلائل المادية التي توضح ظروف المعيشية للشعوب وأماكن تواجدها. فعل سبيل المثال لا الحصر نجد أقدم اكتشاف لبقايا الانسان بالجزيرة العربية تم العثور عليه باليمن لا يتعدى عمره 24000 سنة, بينما الاكتشاف الذي وقع بناحية الدار البيضاء.الذي يطلق عليه المتخصصين برجل سيدي عبد الرحمان, فان تاريخ حياته يصل الى 100000 سنة قبل الآن, أما رجل ايغوذ الذي اكتشف بجبل ايغوذ قرب مدينة أسفي فان تاريخ وجوده يعود الى 130000 سنة قبل اليوم.  كما يوضح المتخصصين في هذا المجال,أن شمال افريقيا ربما تكون هي المهد الأول للإنسان, ويعتبر المغرب بصفة