ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭ ﺻﻔﺤﺘﻬﺎ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻧﺸﺮﺕ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ
ﺍﻻﻛﺜﺮ ﻣﺒﻴﻌﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻃﻦ، ﺻﻮﺭﺓ ﻟﻮﻗﻔﺔ ﻗﺎﻟﺖ
ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻤﺜﻘﻔﻴﻦ، ﻭ ﻫﻢ ﻳﺸﻌﻠﻮﻥ ﻣﺌﺎﺕ ﺍﻟﺸﻤﻮﻉ
ﻓﻲ ﺃﻛﺒﺮ ﺳﺎﺣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ، ﺗﻀﺎﻣﻨﺎ ﻣﻊ ﺿﺤﺎﻳﺎ
ﺍﻻﺭﻫﺎﺏ ﺍﻟﻈﻼﻣﻲ، ﻭ ﺃﺭﻓﻘﺖ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺑﺘﺼﺮﻳﺢ
ﻟﺸﺨﺺ ﻭﺻﻔﺘﻪ ﺑﺎﻟﻤﺜﻘﻒ ﺍﻷﻣﺎﺯﻳﻐﻲ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯ.
ﺗﺼﻔﺤﺖ ﻏﻼﻑ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺃﻧﻬﻲ ﺗﺘﻤﺔ
ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻭ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺢ ﻭ ﻣﺮﺭﺕ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺇﻟﻰ
ﺻﻔﺤﺔ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﺤﺘﻤﻊ. ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﺎﻧﺖ
ﺣﻮﻝ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻬﺪﺭ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ. ﺗﺼﺪﺭ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ
ﻋﻨﻮﺍﻥ " ﺃﻃﻔﺎﻝ ﻗﺮﻯ ﺍﻷﻃﻠﺲ ﻭ ﺍﻟﻬﺪﺭ
ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ." ﺩﺑﺞ ﻣُﻌﺪّ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ﻣﻘﺪﻣﺔ
ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭ ﻃﺮﺡ ﺗﺴﺎﺅﻻﺕ ﻋﻦ ﺍﻻﺳﺒﺎﺏ ﻭ
ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﻟﻠﻬﺪﺭ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ ﻭ ﺃﺗﺒﻌﻪ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺕ
ﻟﻤﺜﻘﻔﻴﻦ ﻭ ﻓﺎﻋﻠﻴﻦ ﺟﻤﻌﻮﻳﻴﻦ ﻭ ﺧﺒﺮﺍﺀ. ﻭ
ﻋﺰﺯﻩ ﺑﺮﻭﺑﻮﺭﺗﺎﺝ ﻣﺼﻮﺭ ﻋﻦ ﺗﻼﻣﻴﺬ ﺇﺣﺪﻯ
ﺍﻟﻘﺮﻯ ﺍﻟﻨﺎﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﻃﻠﺲ ﻭ ﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ
ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﻘﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ
ﺏ15 ﻛﻠﻴﻮﻣﺘﺮ ﻭ ﺗﺤﺪﺛﻮﺍ ﻋﻦ ﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻬﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﺮﺩ
ﻭ ﺍﻟﺠﻮﻉ ...........ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ ﺻﺮﺡ ﻛﻤﺎ ﻳﻠﻲ" :
ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ ﻃﻔﺎﺕ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺸﻤﻌﺔ ﻭ ﺍﻟﺒّﻴﻞ ﺩﻳﺎﻝ ﺑّﺎ ﻣﺎ
ﻓﻴﻬﺶ ﺍﻟﺤﺠﺮ. ﻭ ﻣﺎ ﻟﻘﻴﺘﺶ ﺍﻟﻀﻮ ﻋﻼﺵ ﻧﺨﺮﺝّ
ﺍﻟﺘﻤﺎﺭﻳﻦ..ﺃﻧﺎ ﺩﺍﺏ ﻏﻴﺮ ﻏﺎﺩﻱ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﺣﻴﺚ
ﻣّﻲ ﺍﻳﻼ ﻋﺮﻓﺘﻨﻲ ﻣّﻨّﺎﻙ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻘﻮﻝ
ﻟﻴﺎ ﺳﻴﺮ ﺗﺤﻄﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ. ﻭ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻭ
ﻗﻠﺖ ﻏﻴﺮ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﻟﻠﻤﺪﺭﺳﺔ. ﻧﻮﺻﻞ
ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻣﺎ ﻧﺪﺧﻠﺸﻲ...ﺧﺎﻳﻒ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ
ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ..ﻧﺘﺴﻨﺎﻫﻢ ﺣﺘﻰ ﻳﺨﺮﺟﻮ ﻭ ﻧﺮﺟﻊ
ﻣﻌﺎﻫﻢ"!!!
ﻟﻢ ﺃﺳﺘﻄﻊ ﺇﻛﻤﺎﻝ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺼﺒﻲ، ﺭﺑﻤﺎ ﻷﻧﻨﻲ
ﺃﻋﺮﻑ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ. ﻓﻜﻞ ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﺍﻟﺒﺆﺱ
ﻣﺘﺸﺎﺑﻬﺔ. ﻃﻮﻳﺖ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﻭ ﺃﻟﻘﻴﺖ ﻧﻈﺮﺓ ﺃﺧﻴﺮﺓ
ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺭﺓ ﻭ ﻗﻔﺔ ﺍﻟﻤﺜﻘﻔﻴﻦ ﻭ ﻣﺌﺎﺕ ﺍﻟﺸﻤﻮﻉ
ﺗﻀﻤﺎﻧﺎ ﻣﻊ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻭ ﺍﻟﺤﻖ ﻓﻲ
ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮ. ﺭﻣﻴﺖ ﺑﺎﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﻓﻮﻕ ﻛﺮﺳﻲ ﻓﺎﺭﻍ ﻭ
ﺍﺭﺗﺸﻔﺖ ﺭﺷﻔﺔ ﻣﻦ ﻓﻨﺠﺎﻧﻲ ﻗﻬﻮﺗﻲ ﻭ ﺃﺧﺬﺕ
ﻧﻔﺴﺎ ﻋﻤﻴﻘﺎ ﻭ ﺯﻓﺮﺕ ﻭ ﺗﺘﺒﻌﺖ ﺑﻌﻴﻨﺎﻱ ﺩﻭﻥ
ﺗﺮﻛﻴﺰ ﺳﺤﺎﺑﺔ ﻣﻦ ﺩﺧﺎﻥ ﺣﺠﺒﺖ ﻋﻨﻲ ﻣﺸﻬﺪﺍ
ﺟﻤﻴﻼ ﻓﻲ ﻓﻴﻠﻢ ﻭﺛﺎﺋﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﺎﺷﺔ ﻧﺎﺷﻴﻮﻧﺎﻝ
ﺟﻴﻮﻏﺮﺍﻓﻴﻚ. ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﻛﺎﻥ ﻋﻦ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﺼﺎﻧﻊ
ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﺑﺎﻟﻤﻤﻠﻜﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻳﺴﻤﻰ
"ﻣﺮﺍﻋﻲ" ﻭ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻣﺸﺎﺭﻳﻊ
"ﻋﻤﻼﻗﺔ'' !!
ﺍﻻﻛﺜﺮ ﻣﺒﻴﻌﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻃﻦ، ﺻﻮﺭﺓ ﻟﻮﻗﻔﺔ ﻗﺎﻟﺖ
ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻤﺜﻘﻔﻴﻦ، ﻭ ﻫﻢ ﻳﺸﻌﻠﻮﻥ ﻣﺌﺎﺕ ﺍﻟﺸﻤﻮﻉ
ﻓﻲ ﺃﻛﺒﺮ ﺳﺎﺣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ، ﺗﻀﺎﻣﻨﺎ ﻣﻊ ﺿﺤﺎﻳﺎ
ﺍﻻﺭﻫﺎﺏ ﺍﻟﻈﻼﻣﻲ، ﻭ ﺃﺭﻓﻘﺖ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺑﺘﺼﺮﻳﺢ
ﻟﺸﺨﺺ ﻭﺻﻔﺘﻪ ﺑﺎﻟﻤﺜﻘﻒ ﺍﻷﻣﺎﺯﻳﻐﻲ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯ.
ﺗﺼﻔﺤﺖ ﻏﻼﻑ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺃﻧﻬﻲ ﺗﺘﻤﺔ
ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻭ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺢ ﻭ ﻣﺮﺭﺕ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺇﻟﻰ
ﺻﻔﺤﺔ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﺤﺘﻤﻊ. ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﺎﻧﺖ
ﺣﻮﻝ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻬﺪﺭ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ. ﺗﺼﺪﺭ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ
ﻋﻨﻮﺍﻥ " ﺃﻃﻔﺎﻝ ﻗﺮﻯ ﺍﻷﻃﻠﺲ ﻭ ﺍﻟﻬﺪﺭ
ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ." ﺩﺑﺞ ﻣُﻌﺪّ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ﻣﻘﺪﻣﺔ
ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭ ﻃﺮﺡ ﺗﺴﺎﺅﻻﺕ ﻋﻦ ﺍﻻﺳﺒﺎﺏ ﻭ
ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﻟﻠﻬﺪﺭ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ ﻭ ﺃﺗﺒﻌﻪ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺕ
ﻟﻤﺜﻘﻔﻴﻦ ﻭ ﻓﺎﻋﻠﻴﻦ ﺟﻤﻌﻮﻳﻴﻦ ﻭ ﺧﺒﺮﺍﺀ. ﻭ
ﻋﺰﺯﻩ ﺑﺮﻭﺑﻮﺭﺗﺎﺝ ﻣﺼﻮﺭ ﻋﻦ ﺗﻼﻣﻴﺬ ﺇﺣﺪﻯ
ﺍﻟﻘﺮﻯ ﺍﻟﻨﺎﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﻃﻠﺲ ﻭ ﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ
ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﻘﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ
ﺏ15 ﻛﻠﻴﻮﻣﺘﺮ ﻭ ﺗﺤﺪﺛﻮﺍ ﻋﻦ ﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻬﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﺮﺩ
ﻭ ﺍﻟﺠﻮﻉ ...........ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ ﺻﺮﺡ ﻛﻤﺎ ﻳﻠﻲ" :
ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ ﻃﻔﺎﺕ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺸﻤﻌﺔ ﻭ ﺍﻟﺒّﻴﻞ ﺩﻳﺎﻝ ﺑّﺎ ﻣﺎ
ﻓﻴﻬﺶ ﺍﻟﺤﺠﺮ. ﻭ ﻣﺎ ﻟﻘﻴﺘﺶ ﺍﻟﻀﻮ ﻋﻼﺵ ﻧﺨﺮﺝّ
ﺍﻟﺘﻤﺎﺭﻳﻦ..ﺃﻧﺎ ﺩﺍﺏ ﻏﻴﺮ ﻏﺎﺩﻱ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﺣﻴﺚ
ﻣّﻲ ﺍﻳﻼ ﻋﺮﻓﺘﻨﻲ ﻣّﻨّﺎﻙ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻘﻮﻝ
ﻟﻴﺎ ﺳﻴﺮ ﺗﺤﻄﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ. ﻭ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻭ
ﻗﻠﺖ ﻏﻴﺮ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﻟﻠﻤﺪﺭﺳﺔ. ﻧﻮﺻﻞ
ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻣﺎ ﻧﺪﺧﻠﺸﻲ...ﺧﺎﻳﻒ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ
ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ..ﻧﺘﺴﻨﺎﻫﻢ ﺣﺘﻰ ﻳﺨﺮﺟﻮ ﻭ ﻧﺮﺟﻊ
ﻣﻌﺎﻫﻢ"!!!
ﻟﻢ ﺃﺳﺘﻄﻊ ﺇﻛﻤﺎﻝ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺼﺒﻲ، ﺭﺑﻤﺎ ﻷﻧﻨﻲ
ﺃﻋﺮﻑ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ. ﻓﻜﻞ ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﺍﻟﺒﺆﺱ
ﻣﺘﺸﺎﺑﻬﺔ. ﻃﻮﻳﺖ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﻭ ﺃﻟﻘﻴﺖ ﻧﻈﺮﺓ ﺃﺧﻴﺮﺓ
ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺭﺓ ﻭ ﻗﻔﺔ ﺍﻟﻤﺜﻘﻔﻴﻦ ﻭ ﻣﺌﺎﺕ ﺍﻟﺸﻤﻮﻉ
ﺗﻀﻤﺎﻧﺎ ﻣﻊ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻭ ﺍﻟﺤﻖ ﻓﻲ
ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮ. ﺭﻣﻴﺖ ﺑﺎﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﻓﻮﻕ ﻛﺮﺳﻲ ﻓﺎﺭﻍ ﻭ
ﺍﺭﺗﺸﻔﺖ ﺭﺷﻔﺔ ﻣﻦ ﻓﻨﺠﺎﻧﻲ ﻗﻬﻮﺗﻲ ﻭ ﺃﺧﺬﺕ
ﻧﻔﺴﺎ ﻋﻤﻴﻘﺎ ﻭ ﺯﻓﺮﺕ ﻭ ﺗﺘﺒﻌﺖ ﺑﻌﻴﻨﺎﻱ ﺩﻭﻥ
ﺗﺮﻛﻴﺰ ﺳﺤﺎﺑﺔ ﻣﻦ ﺩﺧﺎﻥ ﺣﺠﺒﺖ ﻋﻨﻲ ﻣﺸﻬﺪﺍ
ﺟﻤﻴﻼ ﻓﻲ ﻓﻴﻠﻢ ﻭﺛﺎﺋﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﺎﺷﺔ ﻧﺎﺷﻴﻮﻧﺎﻝ
ﺟﻴﻮﻏﺮﺍﻓﻴﻚ. ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﻛﺎﻥ ﻋﻦ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﺼﺎﻧﻊ
ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﺑﺎﻟﻤﻤﻠﻜﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻳﺴﻤﻰ
"ﻣﺮﺍﻋﻲ" ﻭ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻣﺸﺎﺭﻳﻊ
"ﻋﻤﻼﻗﺔ'' !!
تعليقات
إرسال تعليق