التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ايها الامازيغي المتضامن مع صحفيين شارلي ..انت الحامل ل شمعة في يدك ..اخونك الامازيغ اولئ بالتضامن

ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭ ﺻﻔﺤﺘﻬﺎ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻧﺸﺮﺕ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ
ﺍﻻﻛﺜﺮ ﻣﺒﻴﻌﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻃﻦ، ﺻﻮﺭﺓ ﻟﻮﻗﻔﺔ ﻗﺎﻟﺖ
ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻤﺜﻘﻔﻴﻦ، ﻭ ﻫﻢ ﻳﺸﻌﻠﻮﻥ ﻣﺌﺎﺕ ﺍﻟﺸﻤﻮﻉ
ﻓﻲ ﺃﻛﺒﺮ ﺳﺎﺣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ، ﺗﻀﺎﻣﻨﺎ ﻣﻊ ﺿﺤﺎﻳﺎ
ﺍﻻﺭﻫﺎﺏ ﺍﻟﻈﻼﻣﻲ، ﻭ ﺃﺭﻓﻘﺖ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺑﺘﺼﺮﻳﺢ
ﻟﺸﺨﺺ ﻭﺻﻔﺘﻪ ﺑﺎﻟﻤﺜﻘﻒ ﺍﻷﻣﺎﺯﻳﻐﻲ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯ.
ﺗﺼﻔﺤﺖ ﻏﻼﻑ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺃﻧﻬﻲ ﺗﺘﻤﺔ
ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻭ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺢ ﻭ ﻣﺮﺭﺕ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺇﻟﻰ
ﺻﻔﺤﺔ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﺤﺘﻤﻊ. ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﺎﻧﺖ
ﺣﻮﻝ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻬﺪﺭ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ. ﺗﺼﺪﺭ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ
ﻋﻨﻮﺍﻥ " ﺃﻃﻔﺎﻝ ﻗﺮﻯ ﺍﻷﻃﻠﺲ ﻭ ﺍﻟﻬﺪﺭ
ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ." ﺩﺑﺞ ﻣُﻌﺪّ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ﻣﻘﺪﻣﺔ
ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭ ﻃﺮﺡ ﺗﺴﺎﺅﻻﺕ ﻋﻦ ﺍﻻﺳﺒﺎﺏ ﻭ
ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﻟﻠﻬﺪﺭ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ ﻭ ﺃﺗﺒﻌﻪ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺕ
ﻟﻤﺜﻘﻔﻴﻦ ﻭ ﻓﺎﻋﻠﻴﻦ ﺟﻤﻌﻮﻳﻴﻦ ﻭ ﺧﺒﺮﺍﺀ. ﻭ
ﻋﺰﺯﻩ ﺑﺮﻭﺑﻮﺭﺗﺎﺝ ﻣﺼﻮﺭ ﻋﻦ ﺗﻼﻣﻴﺬ ﺇﺣﺪﻯ
ﺍﻟﻘﺮﻯ ﺍﻟﻨﺎﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﻃﻠﺲ ﻭ ﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ
ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﻘﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺮﻳﺔ
ﺏ15 ﻛﻠﻴﻮﻣﺘﺮ ﻭ ﺗﺤﺪﺛﻮﺍ ﻋﻦ ﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻬﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﺮﺩ
ﻭ ﺍﻟﺠﻮﻉ ...........ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ ﺻﺮﺡ ﻛﻤﺎ ﻳﻠﻲ" :
ﺍﻟﺒﺎﺭﺡ ﻃﻔﺎﺕ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺸﻤﻌﺔ ﻭ ﺍﻟﺒّﻴﻞ ﺩﻳﺎﻝ ﺑّﺎ ﻣﺎ
ﻓﻴﻬﺶ ﺍﻟﺤﺠﺮ. ﻭ ﻣﺎ ﻟﻘﻴﺘﺶ ﺍﻟﻀﻮ ﻋﻼﺵ ﻧﺨﺮﺝّ
ﺍﻟﺘﻤﺎﺭﻳﻦ..ﺃﻧﺎ ﺩﺍﺏ ﻏﻴﺮ ﻏﺎﺩﻱ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻻﺩ ﺣﻴﺚ
ﻣّﻲ ﺍﻳﻼ ﻋﺮﻓﺘﻨﻲ ﻣّﻨّﺎﻙ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻘﻮﻝ
ﻟﻴﺎ ﺳﻴﺮ ﺗﺤﻄﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ. ﻭ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﻭ
ﻗﻠﺖ ﻏﻴﺮ ﻧﻤﺸﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﻟﻠﻤﺪﺭﺳﺔ. ﻧﻮﺻﻞ
ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻣﺎ ﻧﺪﺧﻠﺸﻲ...ﺧﺎﻳﻒ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ
ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ..ﻧﺘﺴﻨﺎﻫﻢ ﺣﺘﻰ ﻳﺨﺮﺟﻮ ﻭ ﻧﺮﺟﻊ
ﻣﻌﺎﻫﻢ"!!!
ﻟﻢ ﺃﺳﺘﻄﻊ ﺇﻛﻤﺎﻝ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺼﺒﻲ، ﺭﺑﻤﺎ ﻷﻧﻨﻲ
ﺃﻋﺮﻑ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ. ﻓﻜﻞ ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ ﺍﻟﺒﺆﺱ
ﻣﺘﺸﺎﺑﻬﺔ. ﻃﻮﻳﺖ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﻭ ﺃﻟﻘﻴﺖ ﻧﻈﺮﺓ ﺃﺧﻴﺮﺓ
ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺭﺓ ﻭ ﻗﻔﺔ ﺍﻟﻤﺜﻘﻔﻴﻦ ﻭ ﻣﺌﺎﺕ ﺍﻟﺸﻤﻮﻉ
ﺗﻀﻤﺎﻧﺎ ﻣﻊ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻭ ﺍﻟﺤﻖ ﻓﻲ
ﺍﻟﺘﻌﺒﻴﺮ. ﺭﻣﻴﺖ ﺑﺎﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﻓﻮﻕ ﻛﺮﺳﻲ ﻓﺎﺭﻍ ﻭ
ﺍﺭﺗﺸﻔﺖ ﺭﺷﻔﺔ ﻣﻦ ﻓﻨﺠﺎﻧﻲ ﻗﻬﻮﺗﻲ ﻭ ﺃﺧﺬﺕ
ﻧﻔﺴﺎ ﻋﻤﻴﻘﺎ ﻭ ﺯﻓﺮﺕ ﻭ ﺗﺘﺒﻌﺖ ﺑﻌﻴﻨﺎﻱ ﺩﻭﻥ
ﺗﺮﻛﻴﺰ ﺳﺤﺎﺑﺔ ﻣﻦ ﺩﺧﺎﻥ ﺣﺠﺒﺖ ﻋﻨﻲ ﻣﺸﻬﺪﺍ
ﺟﻤﻴﻼ ﻓﻲ ﻓﻴﻠﻢ ﻭﺛﺎﺋﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﺎﺷﺔ ﻧﺎﺷﻴﻮﻧﺎﻝ
ﺟﻴﻮﻏﺮﺍﻓﻴﻚ. ﺍﻟﻔﻴﻠﻢ ﻛﺎﻥ ﻋﻦ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﺼﺎﻧﻊ
ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﺑﺎﻟﻤﻤﻠﻜﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻳﺴﻤﻰ
"ﻣﺮﺍﻋﻲ" ﻭ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻣﺸﺎﺭﻳﻊ
"ﻋﻤﻼﻗﺔ'' !! 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مختصر تفسير الحزب الأول... سورة البقرة الجزء الأول

الجزء الأول من القران: هذا الجزء مكون من ثمانية أرباع: - ربع الحزب الأول: يتكلم عن أصناف الناس وكأننا نستعرض الأصناف الموجودة على هذه الأرض والتي سيكلف أحدها بالإستخلاف. - الربع الثاني: أول تجربة إستخلاف على الأرض: آدم عليه السلام. - الربع الثالث إلى السابع: أمة استخلفها الله على هذه الأرض لمدة طويلة وفشلت في المهمة، بنو إسرائيل.  - الربع الثامن والأخير: تجربة سيدنا إبراهيم عليه السلام الناجحة في الإستخلاف.  تجربة سيدنا آدم تجربة تمهيدية تعليمية، وكانت المواجهة بين إبليس وسيدنا آدم عليه السلام لإعلان بداية مسؤولية سيدنا آدم وذريته عن الأرض. ثم بنو إسرائيل: نموذج فاشل، فهم أناس حملوا المسؤولية وفشلوا، وتستمر السورة في ذكر أخطائهم لا لشتمهم ولكن ليقال للأمة التي ستستخلف: تنبهي من الوقوع في الأخطاء التي وقعت فيها الأمة التي قد سبقت في الاستخلاف! وآخر ربع يضرب الله به المثل بالتجربة الناجحة لشخص جعله الله خليفة في الأرض وهو سيدنا إبراهيم عليه السلام. ويكون الترتيب هذا منطقياً، فبدأَ بآدم التجربة الأولى وختم بالتجربة الناجحة لرفع المعنويات وبينهم التجربة الفاشلة، للت
"ميسرة المطغريّ" (أو المدغريّ) بطلٌ أمازيغيٌّ، رفض الانصياع للعرب الفاتحين، ما جعلهم يصفونه في كتب تاريخهم بالحقير، والخفير، والفقير، والسقّاء. ولربّما ترجع هذه الألقاب إلى كون "ميسرة" ينحدر من عائلةٍ فقيرةٍ، وأنّ أباه، أو هو نفسه كان سقّاءً يبيع الماء في الأسواق (E. L?vi-Proven?al). وقد أجمع أكثر المؤرّخين (العرب طبعاً) على تلقيب ميسرة بـ "الحقير"، على الرغم من أنّه لم يكن في حياته حقيراً؛ فقد كان ـ كما يقول ابن خلدون ـ شيخ قبيلته والمقدّم فيها؛ وكان من خوارج المغرب الصفريّة، من مدغرة أو (مطغرة)، وهي بطنٌ من زناتة. كما كان من أتباع المهلّب بن أبي صفرة (أو من أتباع زياد بن أبي صفرة). وفي العودة إلى الوقائع التاريخيّة، نجد أنّ الظلم الأمويّ كان من الأسباب المهمّة في بحث المسلمين عموماً عن أفكارٍ ثوريّةٍ تُشرّع لهم مواجهة الظّلم والتعصّب القوميّ والقبائليّ، وهو ما تُظهره تجربة البربر في الغرب، حين مالوا إلى الفكر الخارجيّ، بعد معاناةٍ طويلةٍ مع السلطة الأمويّة، وبعد الإجحاف الذي طالهم، إثر دورهم الرئيسيّ في فتح الأندلس، وفي تثبيت