التخطي إلى المحتوى الرئيسي

واش المغرب دولة اسلامية او علمانية


واش المغرب  دولة علمانية او إسلامية !! سؤال تيطرح راسو فعديد القضايا فالمغرب فبعيدا على كل الاطراف ناخدو دور الحياد ونبداو بان المغرب دولة إسلامية كما يقر الدستور في فصله الاول "تستند الأمة في حياتها العامة على ثوابت جامعة، تتمثل في الدين الإسلامي السمح" وكذا في فصله الثالت " الإسلام دين الدولة " وبالتالي المغرب دولة إسلامية ولكن السؤال لي هيفرض راسو فين تيتجلى تطبيق الإسلام فالبلاد وخير مثال هو اذانة الإسلامي ذو الفكر الجهادي عبد الحميد ابو النعيم ووأدانت المحكمة الابتدائية لعين
السبع بالدار البيضاء الشيخ هدا الاخير  بشهر مع وقف التنفيذ وغرامة مالية قدرها 500 درهم بتهمة تكفير شخصيات سياسية و من بينهوم السياسي الإشتراكي دريس الاشكر ولي تبنا المناصفه  بين الراجل والمرا فمسألة الارث وهدا ما يتنافى مع الدين الإسلامي ولي قلنا فالاول بلي  هو الدين المعتمد للدولة  بدليل قرآني صريح ﴿يوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلادِكُمْ للذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنْثَيَيْنِ﴾سورة النساء .وهدا دليل واضح على ان للذكر مثل حظ الانتيين  ولا ينبغي المناصفة بيناتهم هدا بالإعتبار الدولة إسلامية واما بالنسبة لتكفير لشكر فبالمنضور الديني الإسلامي فهو صائب بدليل "{وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلاَّ الْكَافِرُونَ} [العنكبوت:4ح]." ولشكر دعى إلى تسوية الميرات بين الدكر والانثى وبالتالي تيتعتابر جحود وبالتالي لشكر هو لي خاصو يتشد بتهمة الردة بدل من ابو النعيم حيت قلنا ديجا لي الدولة إسلامية .على سبيل المثال المفكر جون لوك تيقول في تعريف للعلمانية "يجب على الدولة  ان تكون  مفصولة على المؤسسة الدينية " هو يقصد بالمؤسسة الدينية هي الكنيسة اي في فرنسا الكنيسة تحرم الكنيسة المعاشرة الجنسية باعتبارها زنا ولكن الدولة تجيز المعاشرة الجنسية وتقننها وتعتبرها حريات شخصية  اي تفصل دولتها عن دينها .تا المغرب فيها هادشي تنختالفو فحاجة وحدة هو ان في فرنسا كاينة الكنيسة هي لي تتعتابر المؤسسة الدينية بينما فالمغرب وهنا كاين المجلس العلمي لي تيقول بلي الربى حرام بدليل "《يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافاً مضاعفة.》"  ولكن العكس على ارض الواقع الابناك لي تتعتامد عليهوم الدولة فتقوية الإقتصاد ديالها  كولهوم تيخدمو بالربا بل فوق كل هذا يتم رفض انشاء بنوك إسلامية ااه دابا فهمت بغيتو تقولو لينا بلي الدولة علمانية تفصل الدولة على الدين ديالها وداكشي لي فالدستور مجرد حبر على ورق اذن الدولة علمانية وتتعتارف بحقوق الإنسان ودااكشي وتتعتابر الدين حرية للفرد وتتوضع للدولة عنوان كبيير مفاده "الدين لله والوطن للجميع"  اوكي ولكن علاش تنشوفو تضييق على الملحدين بصفة خاصة والمرتدين بصفة عامة وترحيلهم سواء بطريقة مباشرة ولا غير مباشرة بحال قاسم  الغزالي وغره كثيير  الترحيل ماشي هو النفي المباشر ولكن تيكوون تضييق حتى تيطلبو اللجو ء لإحدى الدول وللإشارة فحرية المعتقد منصوص عليها فحقوق الإنسان لي موقع عليها المغرب يندرج تحت المادة 18من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وكذا  التضييق اللامتناهي  على الناس لي ماصايمينش فرمضان علنا وتتكون المحاكمة ديالهم لانهم غير مسلمين واعلنو الافطار ديالهم اي تتبغي توصل انهو يلا كنتي فاطر خاصك تستر فداركم ولكن راه الصيام فرمضان مسألة تعبدية اي متعلقة بالإسلام اي يلا كان مرتد صافي راه مبقاش تيتفرض عليه.
 الصيام اذن علاش هتكون المعاقبة ديالو بتهمة الافطار العلني اي ولينا تندخلو المسائل الدينية فسياسة الدولة وهذا مايتنافى مع علمانية الدولة والسؤال تيطرح راسو واش المغرب دولة إسلامية ولا علمانية بغينا توضيح .او انها يلا طبقات الدين الإسلامي بكل تشريعات ديالو هتولي تتواجه ضغوطات من جهات خارجية لي هي فغنا عنها او يلا علنات على علمانية الدولة هتمشي القداسة لي تيوفرها الدين للدولة لي تيشهد التاريخ ان للدين دور كبير في بقاء الدولة على حالها .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مختصر تفسير الحزب الأول... سورة البقرة الجزء الأول

الجزء الأول من القران: هذا الجزء مكون من ثمانية أرباع: - ربع الحزب الأول: يتكلم عن أصناف الناس وكأننا نستعرض الأصناف الموجودة على هذه الأرض والتي سيكلف أحدها بالإستخلاف. - الربع الثاني: أول تجربة إستخلاف على الأرض: آدم عليه السلام. - الربع الثالث إلى السابع: أمة استخلفها الله على هذه الأرض لمدة طويلة وفشلت في المهمة، بنو إسرائيل.  - الربع الثامن والأخير: تجربة سيدنا إبراهيم عليه السلام الناجحة في الإستخلاف.  تجربة سيدنا آدم تجربة تمهيدية تعليمية، وكانت المواجهة بين إبليس وسيدنا آدم عليه السلام لإعلان بداية مسؤولية سيدنا آدم وذريته عن الأرض. ثم بنو إسرائيل: نموذج فاشل، فهم أناس حملوا المسؤولية وفشلوا، وتستمر السورة في ذكر أخطائهم لا لشتمهم ولكن ليقال للأمة التي ستستخلف: تنبهي من الوقوع في الأخطاء التي وقعت فيها الأمة التي قد سبقت في الاستخلاف! وآخر ربع يضرب الله به المثل بالتجربة الناجحة لشخص جعله الله خليفة في الأرض وهو سيدنا إبراهيم عليه السلام. ويكون الترتيب هذا منطقياً، فبدأَ بآدم التجربة الأولى وختم بالتجربة الناجحة لرفع المعنويات وبينهم التجربة الفاشلة، للت
"ميسرة المطغريّ" (أو المدغريّ) بطلٌ أمازيغيٌّ، رفض الانصياع للعرب الفاتحين، ما جعلهم يصفونه في كتب تاريخهم بالحقير، والخفير، والفقير، والسقّاء. ولربّما ترجع هذه الألقاب إلى كون "ميسرة" ينحدر من عائلةٍ فقيرةٍ، وأنّ أباه، أو هو نفسه كان سقّاءً يبيع الماء في الأسواق (E. L?vi-Proven?al). وقد أجمع أكثر المؤرّخين (العرب طبعاً) على تلقيب ميسرة بـ "الحقير"، على الرغم من أنّه لم يكن في حياته حقيراً؛ فقد كان ـ كما يقول ابن خلدون ـ شيخ قبيلته والمقدّم فيها؛ وكان من خوارج المغرب الصفريّة، من مدغرة أو (مطغرة)، وهي بطنٌ من زناتة. كما كان من أتباع المهلّب بن أبي صفرة (أو من أتباع زياد بن أبي صفرة). وفي العودة إلى الوقائع التاريخيّة، نجد أنّ الظلم الأمويّ كان من الأسباب المهمّة في بحث المسلمين عموماً عن أفكارٍ ثوريّةٍ تُشرّع لهم مواجهة الظّلم والتعصّب القوميّ والقبائليّ، وهو ما تُظهره تجربة البربر في الغرب، حين مالوا إلى الفكر الخارجيّ، بعد معاناةٍ طويلةٍ مع السلطة الأمويّة، وبعد الإجحاف الذي طالهم، إثر دورهم الرئيسيّ في فتح الأندلس، وفي تثبيت