التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مالفرق بين الرياضة ومسوليها ..ومن المسؤل عن الفياضانات في الجنوب

    مالفرق بين الرياضة ومسوليها ..ومن المسؤل عن الفياضانات في الجنوب

هههه كولشي ضد اوزيين لمادا الان 60مليون ديال البشر شافو الفضيحة مباشرة على البين سبور ولتدكيير فهي فضيحة لم تودي بحياة احد الا انها من الطراز المباشير وسيتم محاسبة الوزير بوسنطحة على مسولياته .......اما اشهداء الكرامة والفيضانات في كل ارجاء سوس ماسة درعة وسيدي افني وكلميم وكل جبال الاطلس على ما يعانونه من معانات ..كل هولاء من يتحمل المسولية ومن سيتم محاسبته واخد الحق لاصحابه ممن فقدو حياتهم ....اليس كل اعضاء هده الحكومة ومن وراءها هم من يتحملون اكبر وزر في هده الماسات الدائمة كل عام اليس هناك معانات تتكرر ولكن لا احد دهب ونقل لنا هدا على المباشر لكي يتم محاسبة المسولين لان اعلامنا المعاق وقنواتنا وادعاتنا تنشد دائما الانشودة الموروتة من القدم ...ان العام زين قولو العام زين ...قنوات زبالة ان لم نقول بركاصة كل انواع الفسق والفساد متواجد في اعلامنا الوطني كما يقال .....ولا احد دكر ان هدا منكر وجب تغيره ....ولتدكير ان قناة معروفة بتت وتائقي على ما جرى وما يجري وما يقع وما يعيشه الامازيغ في اقصى جبال الاطلس من انهم محرومون من ابسط وسائل العيش بل منهم من يعيش في الكهوف كانهم في القرون الماضية لا كرامة ولا حياة لهم وكانهم ليسو من هدا الوطن ان كان وطنا بالفعل ...ام هو وطن يختصر في منطقة او منمطقتين الرباط والنواحي ....اليست المحاسبة شي يطبق على الجميع ام ان هناك بعض يستحق دلك والبعض فوق المحاسبة ...ام اننا سنبقى كالبهائم في غابة كبيرة الكبير او القوي يلتهم الصغير الى اجل غير مسمى ...لتدكير القناة التي بتت الوتائقي تم طردها من المملكة السعيدة ....وننتضر حتى تنقل فضيحة اخرى على المباشر ديك الساعة امكن نحاسبو مواليها ...لكم الله ياهل من فقدو وشردو في فيضانات الجنوب ...لم يرى معاناتكم 60 مليون ولم تنقلو على المباشر .............انه المغرب الاستتنائي .....(سعدان غضبان)

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مختصر تفسير الحزب الأول... سورة البقرة الجزء الأول

الجزء الأول من القران: هذا الجزء مكون من ثمانية أرباع: - ربع الحزب الأول: يتكلم عن أصناف الناس وكأننا نستعرض الأصناف الموجودة على هذه الأرض والتي سيكلف أحدها بالإستخلاف. - الربع الثاني: أول تجربة إستخلاف على الأرض: آدم عليه السلام. - الربع الثالث إلى السابع: أمة استخلفها الله على هذه الأرض لمدة طويلة وفشلت في المهمة، بنو إسرائيل.  - الربع الثامن والأخير: تجربة سيدنا إبراهيم عليه السلام الناجحة في الإستخلاف.  تجربة سيدنا آدم تجربة تمهيدية تعليمية، وكانت المواجهة بين إبليس وسيدنا آدم عليه السلام لإعلان بداية مسؤولية سيدنا آدم وذريته عن الأرض. ثم بنو إسرائيل: نموذج فاشل، فهم أناس حملوا المسؤولية وفشلوا، وتستمر السورة في ذكر أخطائهم لا لشتمهم ولكن ليقال للأمة التي ستستخلف: تنبهي من الوقوع في الأخطاء التي وقعت فيها الأمة التي قد سبقت في الاستخلاف! وآخر ربع يضرب الله به المثل بالتجربة الناجحة لشخص جعله الله خليفة في الأرض وهو سيدنا إبراهيم عليه السلام. ويكون الترتيب هذا منطقياً، فبدأَ بآدم التجربة الأولى وختم بالتجربة الناجحة لرفع المعنويات وبينهم التجربة الفاشلة، للت
"ميسرة المطغريّ" (أو المدغريّ) بطلٌ أمازيغيٌّ، رفض الانصياع للعرب الفاتحين، ما جعلهم يصفونه في كتب تاريخهم بالحقير، والخفير، والفقير، والسقّاء. ولربّما ترجع هذه الألقاب إلى كون "ميسرة" ينحدر من عائلةٍ فقيرةٍ، وأنّ أباه، أو هو نفسه كان سقّاءً يبيع الماء في الأسواق (E. L?vi-Proven?al). وقد أجمع أكثر المؤرّخين (العرب طبعاً) على تلقيب ميسرة بـ "الحقير"، على الرغم من أنّه لم يكن في حياته حقيراً؛ فقد كان ـ كما يقول ابن خلدون ـ شيخ قبيلته والمقدّم فيها؛ وكان من خوارج المغرب الصفريّة، من مدغرة أو (مطغرة)، وهي بطنٌ من زناتة. كما كان من أتباع المهلّب بن أبي صفرة (أو من أتباع زياد بن أبي صفرة). وفي العودة إلى الوقائع التاريخيّة، نجد أنّ الظلم الأمويّ كان من الأسباب المهمّة في بحث المسلمين عموماً عن أفكارٍ ثوريّةٍ تُشرّع لهم مواجهة الظّلم والتعصّب القوميّ والقبائليّ، وهو ما تُظهره تجربة البربر في الغرب، حين مالوا إلى الفكر الخارجيّ، بعد معاناةٍ طويلةٍ مع السلطة الأمويّة، وبعد الإجحاف الذي طالهم، إثر دورهم الرئيسيّ في فتح الأندلس، وفي تثبيت